نبذة:
يعد الكتاب في الجملة تفسيرا بلاغيا بيانا لغويا عقلانيا لايغفل المأثور ويهتم بالقراءات. وطريقة مؤلفه فيه أن يذكر مقطعا من السورة ثم يشرع في تفسيره مبتدئا بذكر المناسبة ثم لغويات المقطع ثم التفسير الإجمالي ويتعرض فيه للقراءات والفقهيات وغيرها. وهو يقدم عرضا تفصيليا لما في السورة ويتحدث عن ارتباط آياتها.
التصنيف الفرعي للكتاب:
التفاسير
المؤلف:
ابن عاشور
|
|
|
|
|
|
|
|
نبذة:
يعد هذا الكتاب موسوعة ضخمة في تفسير القرآن الكريم وعلومه، تضم أكثر ما حوته أمهات الكتب من تفاسيرَ، وقراءاتٍ، وإعرابٍ، وبلاغةٍ، ولطائفَ، وفوائدَ، وفرائدَ وإعجاز علمي... إلخ. فضلًا عما احتوى عليه الكتاب من الأبحاث العلمية المتنوعة: تاريخية، وعقدية، وفقهية، ولغوية.
والكتاب جمعه وأعده: الأستاذ/ عبد الرحمن بن محمد القماش.
وقد قام الفريق العلمي بموقع «نداء الإيمان» بمجموعة من الخدمات لهذا الكتاب تتمثل في النقاط الآتية:
1- إعادة ترتيب الكتاب مع حذف ما به من تكرار.
2- تصحيح الكثير من الأخطاء.
3- إكمال كثير من السقط الموجود في الكتاب.
4- تنسيق الفقرات.
5- ضبط أقواس الآيات والأحاديث.
6- ترميز الأشعار.
7- إعداد فهرسة علمية دقيقة للكتاب.
التصنيف الفرعي للكتاب:
التفاسير
المؤلف:
عبد الرحمن بن محمد القماش
،
تنسيق وفهرسة الفريق العلمي لموقع نداء الإيمان
|
نبذة:
قصد به السيوطي أن يجمع كل ما أُثر في التفسير، فأودع في (الدر المنثور) ما أخرجه الأئمة المتقدمون في تفاسيرهم من أحاديث وآثار، كالطبري، وعبد بن حميد، وابن المنذر وغيرهم، بالإضافة إلى كتب علوم القرآن كأسباب النزول، والناسخ والمنسوخ وغيرها، وأبواب تفسير القرآن في كتب السنة والجوامع وغيرها، حتى بلغت مصادره في كتابه أربعمائة كتاب.
ويعد هذا الكتاب مختصرًا لكتابه: «ترجمان القرآن»، وهو تفسير مسند، ثم اختصره وحذف الأسانيد مقتصراً على المتون فقط في (الدر المنثور).
ويتميز (الدر المنثور) بالآتي:
- سعة الجمع للأحاديث والآثار في كل آية.
- عزوه الأحاديث والآثار لمصادرها.
- نقله من كتب مفقودة لم تصل إلينا.
إلا أنه يؤخذ عليه أنه اشتغل بالجمع فخلط الصحيح بالضعيف، ولم يتعقب الروايات الضعيفة والمنكرة والإسرائيليات، ولم يحكم إلا على القليل من الأحاديث، مع بعض أوهام وقعت له، واستطراد في بعض ما لا علاقة له بالتفسير.
التصنيف الفرعي للكتاب:
التفاسير
المؤلف:
السيوطي
|
نبذة:
يعد الكتاب مختصرًا لكتاب: «ترجمان القرآن» للمؤلف نفسه، اختصره المصنف؛ بهدف التيسير، فاستبعد العنعنات المطولة والأسانيد المسلسلة، وذكر فيه ما أثر عن النبي والصحابة والتابعين من تفسير، مقتصرًا فيه على متون الأحاديث، مصدرًا كل ما ينقله بالعزم والتخريج إلى كل كتاب رجع إليه. وقد جمع فيه السيوطي ما ورد عن الصحابة والتابعين في تفسير الآيات، وضمنه ما ورد فيها من الأحاديث المخرجة من كتب الصحاح والسنن وبقية كتب الحديث، مقتصرًا على متن الحديث. ويؤخذ على الكتاب أن السيوطي سرد فيه الروايات عن السلف في التفسير، ولم يعقب عليها، ولم يرجح بين الأقوال، ولم يتحر الصحة فيما جمع في هذا التفسير، ولم يبين الصحيح من الضعيف.
التصنيف الفرعي للكتاب:
التفاسير
المؤلف:
السيوطي
|
نبذة:
هذا كتاب جمع فيه مصنفه مجموعة من الأصول والقواعد في تفسير القرآن الكريم، جليلة المقدار، عظيمة النفع، تعين قارئها ومتأملها على فهم كلام الله، والاهتداء به، وتفتح للعبد من طرق التفسير، ومنهاج الفهم عن الله ما يغني عن كثير من التفاسير الخالية من هذه البحوث النافعة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
أصول التفسير
المؤلف:
السعدي
|
|
|
نبذة:
هذا كتاب من أهم كتب التفسير جمع فيه مصنفه بين المأثور والمعقول؛ فهو دائمًا يذكر ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين، ويكثر من ذكر وجوه الاحتمالات التي يمكن حمل الآية عليها، ناقلًا ذلك عن المفسرين وغيرهم، ويقوم بتفسير الآية بعبارة عذبة سهلة، مناقشًا ما يذكره من آراء، محتكمًا إلى اللغة العربية لدى توجيهه بعض المعاني، وهو كثير الاستشهاد بالشعر العربي والشواهد الأدبية، وكثير الاهتمام بالصناعة النحوية.
التصنيف الفرعي للكتاب:
التفاسير
المؤلف:
ابن عطية
|
نبذة:
هذا الكتاب يعتبر بحق مدخلا إلى علوم الكتاب العزيز ومنارة للدارسين ومرجعا للباحثين، فهو يخوض في بحر العلوم القرآنية، لمعرفة المزيد حول كتاب الله الكريم، حيث تكلم فيه مصنفه عن القرآن الكريم، وظاهرة الوحي، ونشأة علوم القرآن، والتفسير والتأويل، وترجمة القرآن، والمكي والمدني من القرآن الكريم، وجمع القرآن وكتابته، وفواتح السور القرآنية وخواتمها، وترتيب السور والآيات، وعلم الناسخ والمنسوخ، ورسم القرآن، وعلم المحكم والمتشابه، والقراءات القرآنية، والوقف والابتداء، وإعجاز القرآن، والقصة في القرآن.
التصنيف الفرعي للكتاب:
علوم القرآن
المؤلف:
محمد فاروق النبهان
|
|
نبذة:
هذا كتاب سلط فيه مصنفه الضوء على الإعجاز المبهر في الكتاب العزيز، وقد تكلم فيه المصنف عن وجوب حفظه في الصدور، وبين أنه كتب في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، وبين كذلك ما مر به القرآن في عصور الخلفاء الراشدين من بعده، ثم تكلم من بعد ذلك في إعجاز القرآن، وبيَّن وجوه الإعجاز، ودفع القول بالصرفة دفعًا، ثم تكلم في علم الكتاب، وجدل القرآن، وتفسير القرآن، ومناهج التفسير، وبيَّن التفسير بالأثر، ومقامه من التفسير بالرأي، وأنَّ الرأي يجب ألَّا يناقض المأثور، وأن التفسير باللغة والأثر مفتاح التفسير بالرأي، وتكلم في الغناء بالقرآن وتحريمه، والتغنِّي الجائز المأثور، وإبطال ما سواه.
التصنيف الفرعي للكتاب:
دراسات قرآنية
المؤلف:
محمد أبو زهرة
|
|
|
|
|
|
نبذة:
يعد هذا الكتاب من أهم كتب القراءات، كما أنه يحوي في ثناياه بعضًا من علوم الأداء الجارية في فقه اللغة العربية، وقد جمع المؤلف فيه من الروايات والطرق ما لا يعتريه وهن، ولا يتطرق إليه شك. وقد حوى علوم الأداء، وعلم مخارج الحروف وصفاتها، إلى علم الوقوف وأحكامها، إلى بحوث في الإدغامين، والهمزات والياءين، والفتح والإمالة والرسم، وفن الابتداء والختم إلى غير ذلك.
التصنيف الفرعي للكتاب:
علم التجويد والقراءات
المؤلف:
ابن الجزري
|
|